مراحل النمو النفسي حسب "فرويد" و "اريكسون"

6:30 م
المراحل النفسية – الجنسية لدى فرويد
السن
المراحل النفسية – الاجتماعية لاريكسون
المرحلة الفمية
تعطي المرحلة الفمية أكبر إشباع حسي .
 إن التجارب المؤلمة التي تترتب عن التثبيت في هذا المستوى قد تؤدي إلى الجشع وحب الملكية .

من الولادة إلى السنة الأولى
الثقة في مقابل عدم الثقة
العناية التامة والعطف الحقيقي يجعلان الطفل يدرك العالم بوصفه مكانا آمنا
أما العناية الناقصة والرفض فتؤديان إلى الخوف وعدم الثقة .

المرحلة الشرجية
في هذه المرحلة تعطي المناطق الشرجية والبولية إشباعا حسيا كبيرا.
وتؤدي الخبرات المؤلمة التي تترتب عن التثبيت في هذا المستوى إلى القذارة أو النظافة المبالغ فيها أو إلى الزهد في الأكل


من سنتين إلى ثلاث سنوات
الإحساس بالاستقلال في مقابل الشك
إن المناسبات التي تتيح للطفل فرص القيام بتجارب خاصة تتفق مع إيقاعه وأسلوب سلوكه تؤدي إلى الاستقلال وتؤدي به الحماية الزائدة أو نقص الاعتماد إلى الشك في مهاراته وفقدان القدرة على السيطرة على ذاته ، والسيطرة على محيطه .
المرحلة القضيبية
تعطي المنطقة القضيبية إشباعا حسيا .
وتؤدي الخبرات المؤلمة التي تترتب عن التثبيت إلى أدوار جنسية شاذة .

من ثلاث سنوات إلى أربع سنوات


المرحلة الأوديبية
يتخذ الأبناء من الجنس الآخر موضوعات للإشباع الحسي ، الشيء الذي يؤدي إلى اعتبار الأب ، من نفس الجنس منافسا
وتؤدي الخبرات المؤلمة التي تسبب التثبيت في هذه المرحلة إلى تكوين فكر متميز .

من أربع سنوات إلى خمس سنوات
الإحساس بالمبادأة في مقابل الشعور بالذنب
إن منح الحرية للطفل لممارسة النشاط والتحلي بالصبر للإجابة عن أسئلته يؤدي إلى المبادأة . أما الحد من أنشطته واتخاذ اتجاه عدم الصبر تجاه أسئلته قد يؤدي إلى الشعور بالذنب .
مرحلة الكمون
تحل عقدة أوديب بالتواجد مع الأب من نفس الجنس والحصول على إشباع بديل للحاجات الحسية

من خمس سنوات إلى ست سنوات
الإحساس بالإنجاز والإتمام
(الصناعة والعمل مقابل النقص)
إن الحصول على الإذن للتسلم بمختلف الإنجازات والتشجيع على إنجازها يؤدي إلى روح المبادرة ، في حين أن تحديد النشاط وعدم التشجيع على الإنجاز والنقد يؤدي إلى الشعور بالنقص .
مرحلة البلوغ
إدماج النزاعات الحسية المتعلقة بالمراحل السابقة في الجنسية التناسلية الموجودة والأساسية

فترة المراهقة
الإحساس بالهوية مقابل اضطراب الهوية .
الاعتراف بالاستمرارية ، وبهوية الشخصية . وبمواجهة اختلاف ردود فعل مختلف الأشخاص يؤدي إلى تكوين الهوية .
ويؤدي عدم القدرة على تكوين واستمرار الخصائص واستمرارها خلال إدراك الذات إلى اضطراب الأدوار.